دوما تعرف
أني منذ دخلت اليها
قد لا أرغب ألا أبقي
فوق فراش الشوك أسير
لا أقربها أو أتودد
تلك أمرأة
لا يرضيها جهدي الاقصي
أو يرضيها جسد متعب
وتحاورني...
وتناورني..
ثم تقول برفق هيا لا تتردد
اني رجل
أحمل بين ضلوعي سرا
أنك أنت رغما عني
من قد تفعل
اني خنت أمرأة مثلك
كانت أجمل
أني بين رجال الدنيا
لم أتعري أو أتوسل
أنتبهي..
لم يأتي يوم قد أنهل
من نبع أنوثتك أنتي
يا من تجهل
أن الخائن
لن ينتصب اليوم ليشكو من يتوسد
لا تستبقي الباب فاني
أنفر منك حتي أرحل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق